من ج ـسدى الذى ينزف من جرآحى التى لم تنتهـيٍ
هـذا حكم القدرٍ
هـذا حكمٍ البشـرٍ
لقصه ح ـبي آن تنهدمٍ ولم تدومٍ
فآنى آكتب لكمٍ قصتـيٍ مع معشوقـي بل كآن مع ـشوقىٍ فآصبح قآتلنيٍ
قآتلنيٍ الذي لمٍ أكونٍ {
ـآعلمٍ أنى يومٍآ قدٍ يطعنـيٍ فى خ ـنجرٍ فى قلبـيٍ
طعننيٍ منٍ دونٍ علميٍ
هكـذآ هى الحيـآه
تفآرق من تح ـب والذى يحبكٍ لم تحبٍهٍ ولمٍ يخ ـطر يومآٍ على قلبكٍ وعلى عقلكٍ
أكتبٍ لكمٍ كلمـآتيٍ
وع ـيونيٍ تدمعٍ على فرآقيٍ لهـ
وعلى غ ـدرهـ لى ٍ
فمـآذآ آقولٍ
ومآذآ آكتبٍ
كلمـآتى ْ لعلهـآ طآلتٍ عليكمٍ
فآنىٍ لم ٍ آستطع البوحٍ ألآ لكمٍ آيهـآ القآرئينٍ
طعننيٍ
قتلنيٍ
لمـآذا آيهـآ الزمـآنٍ
لمآذآ فرقتنـآٍ
لمـآذآٍ ......!
لمآذآ...........؟
لمـآذآ لم تتركنـآ مع من نح ـب
لمٍ تكتفىٍ من فرآق الأح ـبآبٍ وخيـآنه الأحبـآب وغ ـدر الأصحـآب
مع تحياتى: العاشق المجروح
سيف الضبع